سُبحَانَ الله وَبِحمدِهِ هِيَ سَببٌ لِتَيسيرِ الرِّزقِ، الَّذِي يُكثِرُ من سُبحَانَ الله وَبِحمدِهِ اللهُ تَعَالَى يُيَسِرُ لَهُ بَابَ الرِّزقِ، مَنَافِعُهَا عَظِيمَةٌ. الرُقية كما عرَّفها ابن حجر العسقلاني هي: الكلام الذي يُستشفَى به من كلِّ عارض؛ وعرَّفها ابن أثير على أنَّها: العُوذة التي يُرقَى بها صاحب الآفة مثل: الحُمَّى، والصرع، https://mp301110.theobloggers.com/32831947/detailed-notes-on-رقية-لالم-الرجلين